تشتكى ساكنة حي ديميز من مسلكيات ضارة بالصحة و الراحة و الإطمأنان في الحوزة الترابية و الوطنية من قبيل أجانب الجنسيات حيث التعدى الصارخ على حق الجار و النظم و القوانين في غياب للمؤسسات المعنية لتعم البلوى و يتعدد الشكوى و يتمدد الفاعل و يصبر المتضرر حيث لا ملجأ و لا حول ولا قوة .
هذ المبنى كان في زمن بغير بعيد مراحض و بعد أن تلاشت أخواته أجر أجنبي سينغالي المنزل و أصبح يستقبل الخيط البيض بدخان الحطب ليضيق تنفس صبي متعدد العمليات الجراحية في القلب و شيخ قضى شبابه في المناجم خدمة للوطن ليكافئ بسيئات أجنبي رخيص.
تقرير مراسل صوت الحق من مدينة ازويرات احمد ولد اعمر
