أعلن مدير شركة “kinz minig” المختصة في التعدين الحسن ولد محمد عباس في مؤتمر صحفي عقده اليوم عن مؤامرات خبيثة تحاك ضده لتشويه سمعة شركته وذلك من طرف أصحاب الشرائك الأربع المرخصة في مجال مخلفات التعدين والتي استأنفت اثنتان منهما العمل في المركز المخصص لطحن الذهب في مدينة الشامي.
وبين أن الدعوى التي يستند عليها أصحاب الشرائك أن الشركة تطلق مواد تهدد على مر الزمن حياة البشر من خرق طبقة الأوزون ……
حيث أكد أن الشركة تملك شهادات بموافقتها مع البئة ، منبها على أنها تعمل وفق نظم منظمة الصحة العالمية.
وأضاف أن سبقه في هذا المجال أهاج الضغائن عند البعض ممن يملك نفس الترخيص، ويرى أن ذلك هو المحرك الخفي لكل تلك التحركات.
هذا وقد أرجأت وزارة النفط والمعادن العمل في مصنع شركة “kinz miniz” وذلك عقب تظاهرات رافضة له.
